موكوينا يعتذر لجمهور الوداد ويؤكد أنه يتحمل مسؤولية الخسارة ضد الكوديم - أقرأ 2

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

اعتذر الجنوب إفريقي رولاني موكوينا، مدرب الوداد الرياضي لكرةالقدم، عن أسفه للمستوى الذي ظهر به الفريق الأحمر أمام النادي المكناسي، مهنئا الكوديم بفوزه بهدفين لصفر.

وقال موكوينا خلال الندوة الصحفية التي أعقبت المواجهة إن المدرب دائما ما يكون المخطئ، مشددا على أنه يتحمل مسؤولية الخسارة كاملة.

وأضاف: "في أوقات صعبة نحتاج جماهيرنا، وعليهم معرفة ذلك ونعلم الاحباط الذي عاشوه في الموسمين الماضيين، لم نحضر إلى هنا بعصا سحرية أعلم أنه الجمهور يحب الوداد وسيحبه دائما وسيعيش كمحب وسيموت حبا في الفريق وهذا ما نحاول بناءه مستقبلا".

واعترف موكوينا أن لا يمكن النجاح بدون فشل، مضيفا أن هناك العديد من الرياضيين الذين سقطوا وفشلوا قبل النجاح.


ألحق برشلونة الإسباني خسارة قاسية ببايرن ميونيخ الالماني 4-1 هي الثانية تواليا للفريق البافاري بينها ثلاثية للبرازيلي رافينيا الاربعاء في برشلونة في الجولة الثالثة من مسابقة دوري ابطال اوروبا لكرة القدم، في حين تابع ليفربول بقيادة مدربه الجديد الهولندي أرنه سلوت بدايته القوية في جميع المسابقات بالعودة من ارض لايبزيغ الالماني بالفوز 1-0.

ورفع برشلونة رصيده الى 6 نقاط في حين تجمد رصيد بايرن ميونيخ عند 3 نقاط بعد خسارة في الجولة الماضية امام استون فيلا الانكليزي 0-1.

واكد برشلونة بقيادة مدريه الالماني هانزي فليك (مدرب بايرن سابقا) بانه قادم بقوة هذا الموسم من خلال عروض هجومية رائعة حيث يتصدر ايضا الدوري الاسباني ويستعد لمواجهة غريمه التقليدي ريال مدريد حامل اللقبين القاري والمحلي السبت على ملعب سانتياغو برنابيو في مدريد.

ورد برشلونة اعتباره في مواجهة الفريق البافاري الذي الحق به هزيمة تاريخية 8-2 بقيادة مدربه فليك انذاك في ربع النهائي وتحديدا في 14 غشت 2020 في طريقه الى اللقب، كما تغلب عليه ذهابا وايابا بنتيجة واحدة 3-0 قبل موسمين.

وواصل ليفربول بدايته القوية بتحقيقه الفوز الثالث تواليا وكان على حساب مضيفه لايبزيغ 1-0.

ولحق ليفربول بمواطنه أستون فيلا الذي حقق بدوره العلامة الكاملة عندما تغلب على ضيفه بولونيا الايطالي 2-0 الثلاثاء في افتتاح الجولة الثالثة.

وسجل الأوروغوياني داروين نونييس الهدف الوحيد في الدقيقة 27.

وهو الفوز الثالث تواليا لليفربول بعد الاولين على الفريقين الايطاليين ميلان (3-1 في ميلانو) وبولونيا (2-0 في ليفربول).


فاز فريق نهضة بركان على ضيفه الشباب الرياضي السالمي بنتيجة هدف للاشيء، في المباراة جمعتهما اليوم الأربعاء على أرضية الملعب البلدي ببركان، لحساب الدورة السابعة من البطولة الاحترافية.

وسجل هدف نهضة بركان عادل تاحيف في الوقت المحتسب بدل الضائع من الشوط الأول.

وعقب هذه النتيجة، رفع نهضة بركان رصيده إلى 14 نقطة في المركز الأول مؤقتا، في ما ظل فريق الشباب الرياضي السالمي في المركز الحادي عشر برصيد 9 نقطة.

وفي مباراة ثانية عاد فريق نهضة الزمامرة بفوز ثمين من تطوان بهدف لصفر ضد اتحاد طنجة من تسجيل إسماعيل غوراد في الدقيقة 94.

وتعد هذه الهزيمة الأولى لفارس البوغاز في بطولة الموسم الحالي بعد 3 انتصارات ومثلها من التعادلات.


  نظمت وزارة الشباب والثقافة والتواصل، اليوم الأربعاء بسلا ، بشراكة مع شركة "هواوي" المغرب، الدورة الأولى ل"يوم الشركات الناشئة الناشطة في مجال الألعاب الإلكترونية"، وذلك في إطار مشروع تطوير صناعة الألعاب الإلكترونية في المغرب.

وسلط هذا الحدث، المخصص للشركات المغربية الناشئة الناشطة في قطاع الألعاب الإلكترونية، الضوء على استراتيجية الحكومة الرامية إلى تحريك عجلة هذه الصناعة التي تعرف أوج نموها.

وبهذه المناسبة، أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، أن هذه التظاهرة تعكس طموح المغرب في "أن يصبح فاعلا أساسيا في الصناعة التكنولوجية المتطورة".

وأوضح الوزير أن الاستراتيجية المغربية في هذا المجال، تهدف إلى تشجيع الشركات العالمية الكبرى على الاستثمار في السوق الوطنية، مبرزا أن "الشركات الكبرى التي تختار الاستقرار في المغرب تبحث قبل كل شيء عن مواهب ذات كفاءات عالية، قادرة على تلبية متطلبات سوق أكثر عولمة".

وسلط بنسعيد الضوء على أهمية خلق منظومة صناعية مغربية متينة في هذا المجال، تسمح للشركاء المحليين والدوليين، وكذلك المواهب المغربية الشابة، بالازدهار وبأن يصبحوا أبطالا على الساحة الدولية.وتطرق في هذا الصدد، إلى التقدم الذي أحرزه العديد من الشباب المغاربة في العديد من الفعاليات الدولية، معربا عن قناعته بأن المملكة تمتلك إمكانات هائلة في هذا المجال.

وقال بنسعيد، الذي شدد على أهمية الكفاءات البشرية والثقافية، إن صناعة الألعاب الإلكترونية تعتبر "قطاعا واعدا للشباب المغاربة"، يوفر فرصا للشغل في مهن لم يتم اكتشافها بالشكل الكافي حتى الآن.

وبمناسبة هذا اللقاء، استعرض خبراء مواضيع أساسية، من قبيل استراتيجية تطوير الألعاب الإلكترونية في المغرب، وهيكلة حاضنات هذا القطاع، وأهمية السحابة الالكترونية لتطويره.

وشكل هذا الملتقى الاستراتيجي فرصة كذلك لتسليط الضوء على التزام المغرب بأن يصبح لاعبا أساسيا في صناعة الألعاب، مع تعزيز الشراكات الوطنية والدولية من أجل منظومة صناعية تكنولوجية واعدة.

وعلى هامش هذا الحدث، تم التوقيع على بروتوكول اتفاق بين وزارة الشباب والثقافة والاتصال، وشركة "هواوي" المغرب، تروم إضفاء الطابع الرسمي على الالتزام المشترك بدعم الشركات الناشئة المغربية وتكوين المقاولين الشباب في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الجديدة.

وقد وقع هذا الاتفاق بنسعيد، ونائب الرئيس التنفيذي ل"هواوي" شمال إفريقيا، جيريمي لين، وتنص بنوده بشكل خاص على التكوين في المجالات الرئيسية مثل الذكاء الاصطناعي والسحابة" Cloud" وقواعد البيانات الضخمة، مع تعزيز الابتكار والمهارات الرقمية لمختلف الأطراف المعنية حتى يتسنى الاستفادة من الفرص التي توفرها التكنولوجيا الرقمية.

وفي هذا السياق، أكد الرئيس التنفيذي للعلامة التجارية لشركة "هواوي" المغرب، نبيل أوشاغور، على "التزام الشركة بدعم الاستراتيجية الوطنية للألعاب، من خلال شراكة استراتيجية مع وزارة الشباب والثقافة والاتصال.

وأوضح في تصريح للصحافة، أن بروتوكول الاتفاق يجسد التزام "هواوي" القوي بدعم استراتيجية الألعاب الإلكترونية في المغرب، مضيفا "أن المجموعة تركز بشكل رئيسي على دعم البنية التحتية للمقاولات المغربية الناشئة العاملة في هذا القطاع".

وتابع أن هذا الالتزام يستند على ثلاثة محاور رئيسية، هي الولوج المجاني إلى السحابة لتمكين المقاولين الشباب من تطوير شركاتهم الناشئة، والتكوين المتخصص في السحابة، فضلا عن التبادل مع الأنظمة الإيكولوجية الدولية الأخرى للألعاب، من أجل ربط المواهب المغربية بالفرص العالمية.

ويروم هذا اليوم، عرض الرهانات وفرص قطاع الألعاب في المغرب، وهي صناعة استراتيجية تفتح آفاقا جديدة من حيث خلق مناصب الشغل والابتكار والتكوين في المجالات التكنولوجية الرئيسية.


ستترأس المخرجة ليلى كيلاني لجنة تحكيم الدورة التاسعة من مهرجان تطوان الدولي لمعاهد السينما، التي ستقام في الفترة من 22 إلى 27 نوفمبر 2024.

وستمنح لجنة التحكيم 8 جوائز للأفلام الـ 38 المشاركة في المسابقة الدولية، والتي تمثل 36 مدرسة سينمائية و24 دولة.

ليلى الكيلاني مخرجة وكاتبة سيناريو ومنتجة أفلام وثائقية وروائية مغربية، ولدت ليلى الكيلاني عام 1970 في الدارالبيضاء، المغرب، درست ليلى الكيلاني الاقتصاد في باريس، وحصلت على دبلوم الدراسات العليا في تاريخ وحضارة البحر الأبيض المتوسط قبل أن تحضر أطروحة في مدرسة الدراسات العليا في العلوم الاجتماعية. تعيش الآن بين باريس وطنجة.

عملت كصحفية مستقلة منذ عام 1997، ثم اتجهت إلى إنتاج الأفلام الوثائقية في عام 1999، حيث أنتجت عددا من الأفلام التي نالت استحسانا كبيرا: ”طنجة، حكايات المهاجرين“ (2002)، عن المهاجرين المحتملين إلى أوروبا؛ و”زاد ملقا، مرات“ (2002)؛ و”Dici et dailleurs“، وهو فيلم وثائقي عن الذاكرة الصناعية في فرنسا؛ و”Nos lieux interdits“ (2008).

ثم انتقلت بعد ذلك إلى إنتاج فيلم ”سور لا بلانش“ (2011)، وهو أول فيلم روائي طويل لها، والذي

تم اختياره في ”أسبوع المخرجين“ في مهرجان كان السينمائي عام 2011 وعرض في أكثر من 80 مهرجانا. وهي تعمل حاليا على الانتهاء من فيلمها الروائي الطويل الثاني: Indivisions .


في إطار اللقاءات الأدبية التي ينظمها، يستضيف المركز الثقافي إكليل فاس ، الكاتبة والروائية المغربية ربيعة ريحان في حفل لتوقيع إصدارها الأخير، رواية تحت عنوان: "بيتنا الكبير" يوم الخميس 24 أكتوبر 2024 على الساعة الخامسة مساء.

سيقوم بتنشيط هذا الحفل الأستاذة أمينة الشرايبي وهي أستاذة متقاعدة وفاعلة في الحقل الأدبي والثقافي، لها مشاركات عديدة في ملتقيات ادبية وطنية ودولية، كما أن لها إسهامات عديدة في الشعر والقصة، هي عضوة نشيطة في جمعية نداء فاس وجمعية فاس سايس.

ويعتبر المركز الثقافي إكليل ملتقى للفن والثقافة، كما يوفر المركز منصة للتبادل الفكري والفني من أجل الإسهام في الارتقاء والإثراء الثقافي والفني  لساكنة مدينة فاس.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق